تأسست كلية الصيدلة في جامعة عمّان العربية عام 2016، لتكون إحدى الكليات الرائدة في الجامعة، وركيزة محورية في دعم منظومة التعليم الصحي في الأردن. ومنذ انطلاقتها، تبنّت الكلية رؤية واضحة ترتكز على الجودة والابتكار، ملتزمة بتطبيق أعلى المعايير الأكاديمية في التعليم والبحث العلمي، بهدف إعداد صيادلة أكفاء يلبّون احتياجات سوق العمل ويسهمون بفاعلية في رفع مستوى الرعاية الصحية وخدمة المجتمع.
تأسست كلية الصيدلة في جامعة عمّان العربية عام 2016، لتكون إحدى الكليات الرائدة في وتُعد الكلية نموذجًا أكاديميًا متقدّمًا، يضم نخبة من أعضاء الهيئة التدريسية من خريجي أعرق الجامعات العالمية، ممّن يحملون خبرات علمية وعملية متميزة. كما تسعى الكلية باستمرار إلى تطوير برامجها التعليمية، واحتضان المبادرات الخلّاقة التي تدفع بعجلة التغيير والتحديث، مستثمرةً كل الإمكانيات المتاحة لصقل مهارات الطلبة وتأهيلهم للمستقبل.
تأسست كلية الصيدلة في جامعة عمّان العربية عام 2016، لتكون إحدى الكليات الرائدة في وقد وفرت الكلية بنية تحتية تعليمية متطورة، تشمل قاعات دراسية حديثة مجهزة بأحدث التقنيات، ومختبرات تعليمية وبحثية متقدمة تواكب التطورات المتسارعة في مجالات علوم الصيدلة. كما تم اعتماد خطة دراسية مرنة وشاملة تركز على الجودة والابتكار، وتلبي متطلبات سوق العمل المحلي والعالمي. وفي إطار سعيها للريادة والاستجابة لمتطلبات القطاعات الصحية والدوائية، أطلقت الكلية في عام 2023 برنامج ماجستير في اليقظة الدوائية والشؤون التنظيمية، كبرنامج فريد من نوعه على مستوى الأردن والمنطقة. ويهدف هذا البرنامج إلى تأهيل كوادر متخصصة في متابعة سلامة الأدوية وتنظيمها، وفقًا لأعلى المعايير الدولية، مما يعكس حرص الكلية على التفاعل مع التطورات العالمية في الصناعات الدوائية ودعم نظم الرقابة الدوائية محليًا وإقليميًا.
تأسست كلية الصيدلة في جامعة عمّان العربية عام 2016، لتكون إحدى الكليات الرائدة في وقد حظيت الكلية بثقة محلية وإقليمية متنامية، تُوّجت بحصولها على الاعتماد الأمريكي للتعليم الصيدلاني (ACPE)، في إنجاز يُجسد التزام الكلية بأعلى معايير الجودة الأكاديمية العالمية، ويعزز مكانتها بين كليات الصيدلة على المستويين الوطني والدولي.
تأسست كلية الصيدلة في جامعة عمّان العربية عام 2016، لتكون إحدى الكليات الرائدة في بهذا النهج، تواصل كلية الصيدلة مسيرتها في التميز الأكاديمي والتطوير المستدام، واضعةً الطالب في قلب العملية التعليمية، ومُسهمة في بناء مستقبل صحي آمن قائم على العلم والمعرفة